الاحـد 06 صفـر 1433 هـ 1 يناير 2012 العدد 12087







منحنيات أصولية

فرنسا والربيع العربي: قصة تحولات الدبلوماسية الفرنسية
في الخطاب الذي ألقاه في قصر الإليزيه بداية سبتمبر (أيلول) الماضي أمام سفراء فرنسا في العالم بمناسبة مؤتمرهم السنوي الذي هيمن عليه «الربيع العربي»، قال الرئيس نيكولا ساركوزي ما يلي: «خلال سنوات، كان المحور الذي دارت حوله دبلوماسيتنا - وأنا أتحمل جانبا من المسؤولية - هو مبدأ الاستقرار. وبسببه، كانت لفرنسا
عام 2011 في سوريا بدأ في 15 مارس
بدأ العام السوري متأخرا، بحسابات المعارضة السورية التي انتعشت جراء التطورات التونسية والمصرية. فقد كان النظام السوري على موعد مع أكبر تحد يواجهه منذ وصوله إلى السلطة قبل نحو 40 عاما. العام السوري بدأ في مارس (آذار).. ولم ينه فصوله بعد.. وفي ما يأتي أبرز فصوله حتى آخر أيام 2011: في 6 مارس 2011، قام
سوريا.. جمهورية «العائلة»
رسمت عائلة «الأسد» تاريخ سوريا الحديث، منذ تولي ابنها وصاحب الفضل عليها، حافظ الأسد السلطة منذ 40 عاما، ليخلفه ابنه بشار. غير أن هذين الشخصين، لا يختصران العائلة، التي تمددت في مفاصل الدولة السورية، كما في مفاصل الحزب الحاكم وفي القطاعات الاقتصادية. فقد أسس الأسد جمهورية للعائلة، هي «الجمهورية العربية
العالم في 2011
يوليو (تموز) 22- ألمانيا وفرنسا تتفقان على خطة ثانية لتقديم دعم مالي لإنقاذ اليونان، تحسبًا لامتداد أزمة الديون اليونانية الحالية إلى دول أوروبية أخرى. 23- اغتيال العالم النووي الإيراني داريوش رضائي في العاصمة الإيرانية طهران بعد إطلاق النار عليه أمام منزله. 26- تحطم طائرة نقل عسكرية مغربية ومقتل
مواضيع نشرت سابقا
فرنسا والربيع العربي: قصة تحولات الدبلوماسية الفرنسية
عام 2011 في سوريا بدأ في 15 مارس
سوريا.. جمهورية «العائلة»
العالم في 2011
صفقة شاليط.. الانعطاف والانتقام!
عام التباعد التركي ـ الإسرائيلي
لبنان.. «بلد الأزمات»
أفغانستان: السلام الضائع
العالم في 2011
ولادة قيصرية لحكومة المالكي مطلع 2011.. وموت سريري للتوافقات في العام الجديد